أخبار الصعيدأعداد البوابةالرئيسيةالصعيد الانالنواب

بالصور….أهالي دهميت شمس النوبة يستقبلون المرشحة راندا خالد بالورود والأعلام في مشهد يملؤه الحب والدعم

 

*قريـة دهميت شمس النوبة تستقبل المرشحة الصحفية راندا خالد بالورود والأعلام
حفاوة شعبية وبرنامج انتخابي يحظى بتفاعل واسع من الأهالي

 

تقرير : فتح الله رضوان 

في مشهد يعكس روح المحبة والتقدير، استقبل أهالي قرية دهميت شمس النوبة بمحافظة أسوان الصحفية اللامعة راندا خالد، المرشحة لانتخابات مجلس النواب، بالورود والأعلام، وسط أجواء حماسية وحضور جماهيري واسع ضم عدداً كبيراً من الشباب والسيدات والشيوخ من أبناء القرية والقرى المجاورة.

بدأ اللقاء بكلمة ترحيب ألقاها مبارك عثمان، أحد أبناء القرية ومن الشخصيات الثقافية البارزة، ومدرس التاريخ بمدرسة كلابشة الثانوية، الذي رحّب بالمرشحة مؤكداً أن أبناء النوبة يقدرون الشخصيات الوطنية المخلصة، وخاصة من يعملون بجد من أجل النهوض بالمجتمع وخدمة قضاياه الحيوية.

وأعرب الأهالي خلال اللقاء عن سعادتهم بزيارة الصحفية راندا خالد، التي تُعد من أبرز الأقلام الجريئة في جريدة الوفد، والمعروفة بمواقفها الداعمة لقضايا المرأة والشباب والتنمية في صعيد مصر. وقدمت المرشحة خلال لقائها عرضًا تفصيليًا لبرنامجها الانتخابي، الذي لاقى تفاعلاً إيجابيًا من الحضور، لما يتضمنه من رؤى واضحة وأفكار قابلة للتنفيذ تعكس احتياجات المواطنين في دوائر الجنوب.

وتضمّن البرنامج الانتخابي للمرشحة مجموعة من المحاور المهمة، أبرزها تمكين المرأة والشباب سياسيًا واقتصاديًا، وتحسين مستوى الخدمات التعليمية والصحية في القرى، إلى جانب دعم المبادرات التنموية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تخلق فرص عمل حقيقية لأبناء النوبة. كما أكدت التزامها بالعمل على تعزيز التواصل بين المواطنين ومؤسسات الدولة، والمطالبة بحقوق أهالي نصر النوبة في التنمية المتكاملة والبنية التحتية الحديثة.

واختُتم اللقاء وسط أجواء ودية مفعمة بالأمل والتفاؤل، حيث أكد أهالي القرية دعمهم الكامل للمرشحة راندا خالد، وتقديرهم لدورها الإعلامي والوطني، متمنين لها التوفيق والسداد في خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، لتكون صوتًا صادقًا يعبر عن آمال وطموحات أبناء النوبة تحت قبة البرلمان.

Screenshot
Screenshot

Screenshot

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى